بعد الهروب في عطلة نهاية الأسبوع: تم القبض على المجرم الهارب في فيلبيرت!
هرب مجرم يبلغ من العمر 38 عامًا من عيادة في كولونيا بورز في 23 يونيو 2025 أثناء نزهة مصحوبة.

بعد الهروب في عطلة نهاية الأسبوع: تم القبض على المجرم الهارب في فيلبيرت!
في كولونيا، أثار مجرم يبلغ من العمر 38 عامًا ضجة عندما هرب من عيادة الطب الشرعي أثناء إطلاق سراحه تحت حراسة. وقع الحادث يوم الاثنين وأبقى السلطات في حالة تأهب لمدة أسبوع. وهرب الرجل أثناء سيره في الغابة ثم اختفى. وحشدت شرطة كولونيا فريق بحث شامل، بما في ذلك مروحية تابعة للشرطة وكلاب بوليسية، للعثور على الهارب. المعلومة واضحة: الموظف الذي رافق الرجل لم يصب بأذى وأبلغ الشرطة على الفور بعد فرار المجرم. أفاد بذلك ال من اليمين إلى اليسار.
استجابت الشرطة بسرعة لتحذيراتهم بضرورة عدم اقتراب الجمهور من الرجل أو ملاحقته بأنفسهم. وتم نقل الرجل البالغ من العمر 38 عامًا إلى عيادة الطب الشرعي في كولونيا بورز بأمر من المحكمة. هذا المرفق الخاص مخصص للمجرمين الذين يعانون من اضطرابات عقلية أو اضطرابات الإدمان. وكقاعدة عامة، يتم اتخاذ مثل هذه التدابير في النظام الجنائي الذي يهدف إلى إعادة التأهيل.
نهاية سريعة للهروب
وبعد ظهر يوم الاثنين، شوهد الرجل المطلوب أخيرا على مقعد في حديقة في فيلبيرت، على بعد حوالي 70 كيلومترا. وأدت معلومات أحد الشهود إلى اكتشافه، حيث تدخل المحققون المدنيون على الفور. وأُعيد الهارب إلى العيادة دون مقاومة، مما أراح المحققين بسرعة. تم توفير هذه المعلومات بواسطة منظر متاح.
والأمر المثير للاهتمام بشكل خاص هو أن مجرمًا آخر هرب من مؤسسة في بيليفيلد في نفس الوقت. تسلق هذا الرجل البالغ من العمر 39 عامًا سياجًا يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار بينما كان الناس يبحثون جاهدين عن مكان وجوده. وتسلط المقارنات العشوائية الضوء على هذه القضايا، لأن الشرطة في شمال الراين-وستفاليا كانت تقاتل على جبهتين. وقد أثار هذا الهروب العديد من الأسئلة صحيفة أوز يتابع.
الأحداث هي مثال جيد على مدى السرعة التي يمكن أن تخرج بها الأمور عن نطاق السيطرة. لكن الاعتقال السريع للرجل البالغ من العمر 38 عامًا يظهر أيضًا كفاءة شرطة كولونيا وخدمات الطوارئ الخاصة بها. ولا يسع المرء إلا أن يأمل في تجنب مثل هذه الحوادث، التي تزعج السكان المحليين، في المستقبل. كن على اطلاع هنا، حيث يعمل الطب الشرعي والنظام الجزائي بشكل مستمر على معالجة مثل هذه الحالات وقائيا.