رجل في تيجيل يستهدف الشرفة بمسدس لعبة – إضراب الشرطة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ألقي القبض على رجل يبلغ من العمر 39 عامًا في برلين-تيجيل وبحوزته مسدس لعبة ومسدسات فارغة بعد أن صوب نحو الشرفة.

Ein 39-Jähriger wurde in Berlin-Tegel mit Spielzeugwaffe und Schreckschusspistolen festgenommen, nachdem er auf einen Balkon gezielt hatte.
ألقي القبض على رجل يبلغ من العمر 39 عامًا في برلين-تيجيل وبحوزته مسدس لعبة ومسدسات فارغة بعد أن صوب نحو الشرفة.

رجل في تيجيل يستهدف الشرفة بمسدس لعبة – إضراب الشرطة!

وقع حادث في برلين-تيجيل صباح الجمعة وأثار ضجة كبيرة. وتم القبض على رجل يبلغ من العمر 39 عامًا بعد أن صوب ما يبدو أنه مسدس طويل نحو الشرفات. وساد قلق كبير بين السكان حيث أطلق شهود ناقوس الخطر. عالي تيكسيو وكان هناك العديد من الأشخاص في شرفات منازلهم في ذلك الوقت، بما في ذلك امرأة تبلغ من العمر 65 عامًا.

تم استدعاء الشرطة على الفور واستجابت بسرعة. الرجل البالغ من العمر 39 عامًا، والذي كان يسير بالقرب من تقاطع شارعي Namslaustrasse وSterkrader Strasse، استهدف على وجه التحديد شرفة المرأة الأكبر سناً، مما تسبب في الرعب. ولحسن الحظ لم تكن هناك أضرار ولم تقع إصابات. وبالإضافة إلى الرجل، تزايدت الشكوك حول تورط شخص مرافق له، وتم اعتقاله لفترة وجيزة. ومع ذلك، تم إطلاق سراحهما لاحقًا ويمكنهما الآن التفكير بسلام فيما حدث للتو. ويجري التحقيق بقيادة مفوض مديرية الشمال المختص.

الأدلة مضمونة

في شقة الرجل المعتقل في شارع بيكومر، عثر ضباط الشرطة على مسدس لعبة، ومسدس مياه، ومسدسين فارغين مثل هذا صورة ذكرت. وبينما بدا الوضع في الموقع مبالغًا فيه، أوضحت الشرطة أنه لن يتم التسامح مع هذا النوع من السلوك. وهذا يوضح مرة أخرى مدى أهمية التصرف بسرعة عندما يشعر الناس بالتهديد.

حالة الجريمة في ألمانيا

Statista aufzeigt. Dennoch gibt es eine Zunahme bei Straftaten, die das Sicherheitsgefühl der Menschen beeinträchtigen, und derartige Vorfälle, wie in Tegel, sind dabei leider keine Seltenheit.

وبلغت نسبة التصفية 58% في عام 2024، بانخفاض طفيف مقارنة بالعام السابق. ولذلك، من المأمول أن يؤدي التحقيق في هذه الحالة بالذات إلى نتيجة مرضية بسرعة وأن يشعر السكان بالأمان مرة أخرى. تظهر مثل هذه الحوادث أن وعينا الاجتماعي بالأمن أصبح أكثر أهمية من أي وقت مضى.