كبير يفقد السيطرة: متقاعد يحطم شريطًا ويدمر الواجهة في كولونيا!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

فقد متقاعد يبلغ من العمر 73 عاما السيطرة على سيارته في وسط مدينة كولونيا وتسبب في أضرار للممتلكات. ولحسن الحظ أن المارة لم يصابوا بأذى.

Ein 73-jähriger Rentner verlor in Kölns Innenstadt die Kontrolle über sein Auto, verursachte Sachschaden. Glücklicherweise blieben Passanten unversehrt.
فقد متقاعد يبلغ من العمر 73 عاما السيطرة على سيارته في وسط مدينة كولونيا وتسبب في أضرار للممتلكات. ولحسن الحظ أن المارة لم يصابوا بأذى.

كبير يفقد السيطرة: متقاعد يحطم شريطًا ويدمر الواجهة في كولونيا!

وقع حادث غير سار هذا الصباح حوالي الساعة 11 صباحًا في وسط مدينة كولونيا عندما فقد متقاعد يبلغ من العمر 73 عامًا السيطرة على سيارته هوندا. انطلقت السيارة عبر الرصيف وألحقت أضرارًا بالعديد من الكراسي والطاولات في مطعم مغلق في هوهنزولرنرينج. ولحسن الحظ، لم يكن هناك من المارة في مكان قريب وقت وقوع الحادث، لذلك لم يصب أحد بأذى. اصطدمت سيارة هوندا بواجهة متجر "Casa Cuba Bar" الشهير وعلقت هناك. وكانت الأضرار المادية الناتجة كبيرة وتم سحب السيارة في النهاية.

تفترض الشرطة حاليًا أن الكبير كان يقود سيارته بشكل غير صحيح. ولا يزال التحقيق في الظروف الدقيقة للحادث مستمرا. مثل هذه الحوادث ليست مجرد حالات معزولة، حيث أن سلامة السائقين الأكبر سنا على الطرق تعتبر مسألة مهمة. كبار السن، وخاصة من يبلغون من العمر 65 عامًا فما فوق، لا يشكلون السبب الأكثر شيوعًا لحوادث المرور، لكنهم يمثلون عددًا كبيرًا. وبحسب دراسة حالية أجراها المكتب الفدرالي للإحصاء، فإن 68.1% من حوادث المرور مع إصابات شخصية في عام 2023 كان سببها كبار السن. بالنسبة لأولئك الذين تزيد أعمارهم عن 75 عامًا، ارتفعت هذه القيمة إلى 76.7٪ - وهذا يدل على أن هناك حاجة لاتخاذ إجراء هنا.

التحديات التي تواجه السائقين كبار السن

مع تقدمنا ​​في العمر، يمكن أن تنخفض الاستجابة والرؤية. يشير ADAC إلى أنه يجب على كبار السن التشكيك في قدرتهم على القيادة بشكل نقدي ذاتي. على الرغم من أن العديد من السائقين الأكبر سنًا غالبًا ما يتبنون أسلوب قيادة استباقيًا، إلا أن انخفاض الأداء المرتبط بالعمر يمكن أن يحدث تدريجيًا ويؤثر على السلامة على الطريق.

على الرغم من أن مستخدمي الطريق الأكبر سنا لا يعتبرون الجناة الرئيسيين، إلا أنهم غالبا ما يكونون الأكثر عرضة للخطر عند عبور الطرق ومسارات الدراجات. في عام 2024، كان كل ثاني من المشاة أو راكبي الدراجات الذين ماتوا في حادث يزيد عمره عن 65 عامًا. قد تؤدي المخاوف المتعلقة بسلامتك أثناء حركة المرور إلى إجراء تقييم مسؤول آخر لقدرتك على القيادة. توصي ADAC بإجراء فحوصات طبية منتظمة، وخاصة فحص البصر، وتقدم برامج مثل "Safely Mobile" لدعم كبار السن النشطين على الطريق.

الحاجة إلى التأمل الذاتي

وفقاً لأولريش تشيلينو، الخبير في شركة ADAC، يجب على السائقين الأكبر سناً أن يتذكروا أن حالتهم الصحية أمر بالغ الأهمية لقدرتهم على القيادة. وتشير الحسابات إلى أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاماً يتعرضون للحوادث بنسبة 15.2%، بينما يشكلون 22.3% فقط من السكان. من غير المرجح أن يلتزم السائقون الأكبر سنًا بحدود السرعة، وغالبًا ما يتعرضون لمخاطر أكبر في حالة وقوع حادث.

ومن المهم أيضًا تعزيز عروض المساعدة لكبار السن. ربما يتمتع بعض الأشخاص "بخبرة جيدة" في إدارة حركة المرور، ولكن لا يزال الأمر متروكًا لكل فرد للتشكيك بانتظام في مهاراته في القيادة.

ولا يزال من المأمول أن تنعكس المناقشات الحالية حول السلامة على الطرق لكبار السن في التدابير التي يمكن أن تحافظ على القدرة على الحركة وتضمن السلامة على الطرق.

لمزيد من المعلومات حول التحديات والعروض للسائقين كبار السن، قم بزيارة موقع ADAC والمكتب الإحصائي الفيدرالي.

صورة, أداك, المكتب الإحصائي الاتحادي.